يا وجهها
شاء الهوى أن نلتقى .. سهوا
كم كنت أفتقدك
يا وجهها الحلوا
***
كل الذي سميته : شدوا
من قبل ما أجدك
أضحى على شفة الصبا ... لغوا
***
كن لي كما أهوى
أمطر علىّ الدفء والحلوى
ويدي تبث سماتك الشجوا
فيئن مرتعدا
***
يا حينما أعدك
الصيف فيك يعانق الصحوا
عيناك ترتخيان في أرجوحة
والثغر مرتعش بلا مأوى
وعذابه : سلوى
إن جئت أنفض عنده الشكوى
***
في الليل افتقدك
فتضيئ لي قسماتك النشوى
تأتي خجول البوح مزهوّا
وعلى ذراع الشوق أستندك
وأحس في وجهي لظى الأنفاس
حين يلفني رغدك
وأنام
تحملني رؤاك لنجمة قصوى
نترفق الخطوا
نحكي , فأرشف همسك الرخوا
ويهزني صحوي .. فافتقدك
لكن بلا جدوى
بلا جدوى
***
يا وجهها الحلوا
أمطر , فإني مجدب السلوى
مازلت لا أقوى
أن أنقل الخطوا
إن فاتني سندك
أمل دنقل
شاء الهوى أن نلتقى .. سهوا
كم كنت أفتقدك
يا وجهها الحلوا
***
كل الذي سميته : شدوا
من قبل ما أجدك
أضحى على شفة الصبا ... لغوا
***
كن لي كما أهوى
أمطر علىّ الدفء والحلوى
ويدي تبث سماتك الشجوا
فيئن مرتعدا
***
يا حينما أعدك
الصيف فيك يعانق الصحوا
عيناك ترتخيان في أرجوحة
والثغر مرتعش بلا مأوى
وعذابه : سلوى
إن جئت أنفض عنده الشكوى
***
في الليل افتقدك
فتضيئ لي قسماتك النشوى
تأتي خجول البوح مزهوّا
وعلى ذراع الشوق أستندك
وأحس في وجهي لظى الأنفاس
حين يلفني رغدك
وأنام
تحملني رؤاك لنجمة قصوى
نترفق الخطوا
نحكي , فأرشف همسك الرخوا
ويهزني صحوي .. فافتقدك
لكن بلا جدوى
بلا جدوى
***
يا وجهها الحلوا
أمطر , فإني مجدب السلوى
مازلت لا أقوى
أن أنقل الخطوا
إن فاتني سندك
***
يا وجهها الحلوا
مازلت أفتقدك
مازلت أفتقدك
أمل دنقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق