برامج الثرثره تؤلمني ألما شديدا , والتلوث الأخلاقي الذي يعم حياتنا يبدو واضحا وضوح الشمس وبخاصة بعد كل مكالمه هاتفيه وللمؤسف غالبها مداخلات نسائية غاب عن صويحباتها الحياء و الأمر من ذلك الثرثره الدينيه والفتاوى الهوائيه الطائره فا الكلام في أمور الفقه والدين على المشاع وكنت أعتقد أنه من الورع أن يكون تناول الأمور الفقهيه بشيء من التأصيل ولكن الأن الكل يثرثر والإعتداد بالرأي والكبر والمجادله هي السمات الأساسيه لكل هذه المنغصات الفضائيه.
لا أعلم متى نتخلص من هذه الموضه الإعلاميه ولكن أعتقد أن تأثيرها السلبي سيستمر ويدوم طويلا
لا أعلم متى نتخلص من هذه الموضه الإعلاميه ولكن أعتقد أن تأثيرها السلبي سيستمر ويدوم طويلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق